انتمى
لأرومة الصحافة والإعلام
وأواصر الأدب والثقافة
ومقت
دعاوى «الكتَّاب» المتشدقين
وممن أترع الساحة بالهراء
وتصدى
للهجمات الإعلامية ضد السعودية
وأصّل لدراسة الإعلام الوطني
وانتفض
بملحقيات ثقافية تولاها
كقوة سعودية ناعمة
وعزز
مكانة السعودية وإرثها المجتمعي
وتاريخها متأصل الجذور
وعرّى
الطائفية الكاذبة الهابطة
المعتمدة على الخداع والتضليل..
***
د. ناصر نافع البراق
أستاذ الصحافة والإعلام
تدرج في المناصب
أكاديمياً وملحقاً ثقافياً
ابتعد
عن المواجهات الحامية الفجة
وعن مبدأ العقاب قبل الثواب
وعادى
سياسة الصوت العالي
التي يدمنها بعض الإعلاميين
واستهوى
فكرة الاختلاف عن الآخرين
والاستفادة من أخطائهم..
وعند
الفكر والأدب والشعر
نشر القيمة الثقافية
وشهد ميلاد الأدباء والشعراء
***
مع
هموم المرض والحياة
كان حاضراً بقلمه ومتجلياً
وعلى
السرير الأبيض طريحاً
ركض جهراً بثقافة الفكر
وحين
أقبل عليه «السرطان» الناهش
أقبل على الأمل والتفاؤل
وفي وقفة متشحة بالبياض
وباقات شعور بالإنسان
متسمة بالوفاء للمواطن
أمر ولي العهد
بعلاجه في الخارج..
***
جاءت آخر لحظات عُمره
عاشقاً للوطن
مثلما هو على قيد الحياة..
ذلك هو
ولاء «المواطن» للوطن
ووفاء «الوطن» للمواطن.
لأرومة الصحافة والإعلام
وأواصر الأدب والثقافة
ومقت
دعاوى «الكتَّاب» المتشدقين
وممن أترع الساحة بالهراء
وتصدى
للهجمات الإعلامية ضد السعودية
وأصّل لدراسة الإعلام الوطني
وانتفض
بملحقيات ثقافية تولاها
كقوة سعودية ناعمة
وعزز
مكانة السعودية وإرثها المجتمعي
وتاريخها متأصل الجذور
وعرّى
الطائفية الكاذبة الهابطة
المعتمدة على الخداع والتضليل..
***
د. ناصر نافع البراق
أستاذ الصحافة والإعلام
تدرج في المناصب
أكاديمياً وملحقاً ثقافياً
ابتعد
عن المواجهات الحامية الفجة
وعن مبدأ العقاب قبل الثواب
وعادى
سياسة الصوت العالي
التي يدمنها بعض الإعلاميين
واستهوى
فكرة الاختلاف عن الآخرين
والاستفادة من أخطائهم..
وعند
الفكر والأدب والشعر
نشر القيمة الثقافية
وشهد ميلاد الأدباء والشعراء
***
مع
هموم المرض والحياة
كان حاضراً بقلمه ومتجلياً
وعلى
السرير الأبيض طريحاً
ركض جهراً بثقافة الفكر
وحين
أقبل عليه «السرطان» الناهش
أقبل على الأمل والتفاؤل
وفي وقفة متشحة بالبياض
وباقات شعور بالإنسان
متسمة بالوفاء للمواطن
أمر ولي العهد
بعلاجه في الخارج..
***
جاءت آخر لحظات عُمره
عاشقاً للوطن
مثلما هو على قيد الحياة..
ذلك هو
ولاء «المواطن» للوطن
ووفاء «الوطن» للمواطن.